بغداد يحافظ على صدارتة بالرغم من تعادله مع الزوراء
الهيئة الاعلامية
ضمن اطار مباريات الدور الحادي عشر للدوري الممتاز جرت على ملعب الشعب الدولي مباراة جمعت فريقي الزوراء وبغداد والتي نجح الحكم مهند قاسم بدارتها والت نتيجتها الى التعادل الايجابي بهدف لكلا الفريقين حيث تقاسم الفريقان شوطي المباراة اذ تمكن فريق النوارس من فرض سيطرته على الشوط الاول وتمكن لاعبي رحيم اولابي من تسجيل هدف التقدم في الدقيقة السابعة عشر فيما كان الشوط الثاني خالصا لفريق بغداد وتمكن فيه من التعديل عن طريق البديل بسام قابل في الدقيقة السابعة والثمانين من عمر المباراة . وبالعودة الى الجواء المباراة خرجنا بالحصيلة التالية .
شوط ابيض
منذ انطلاقة الشوط الاول من المباراة شهدت اندفاعا واضحا لفريق النوارس مستغلا تشجيع جماهيره التي ساندته من اجل تخفيف وقع خسارته في مباراته السابقة امام فريق نفط الجنوب ,هذا الاندفاع الواضح قابله تراجع من قبل لاعبي فريق بغداد اذا ظهر لاعبوا خط وسطه مهزوزين ولم يكونوا في يومهم خصوصا المحترف الوركيني علي رابو وامير صباح وقصي حبيب مع ظهور بسيط للاعب ستار جبار مما اعطى الافضلية لخط وسط فريق الزوراء بتمرير الكرات التي شكلت خطرا واضحا على مرمى الحارس اسامة حسين وتمكن من خلال هذا الضغط من تسجيل هدفه الاول عن طريق اللاعب رحيم اولابي الذي قطع كرة من وسط الملعب من اللاعب علي رابو وتوغل فيها في العمق الدفاعي لفريق بغداد حيث لم يتمكن المدافعين باسم عباس ومحمد قابل من ايقافه فاودع الكرة في الزاوية العليا للمرمى في الدقيقة السابعة عشر. هذا الهدف حفز لاعبي فريق الزوراء المحتاجين الى الشي الكثير من الثقة من اجل الحصول على فوز بعد سبعة خسارات يساندهم في ذلك صيحات جماهيرهم فظهروا بعد هذا الهدف بصورة اكثر توازن في نقل الكرات الى ملعب فريق بغداد لكنها لم تشكل خطرا واضحا نتيجة صحوة لاعبي فريق بغداد وتماسكها واستعادة وضعهم الطبيعي لينتهي هذا الشوط بتقدم فريق الزوراء بهدف مقابل لاشي لفريق بغداد .
البدلاء يصنعون الفارق
بداية الشوط الثاني نزل فريق بغداد الى الملعب قبل فريق الزوراء بخمسة دقائق وكانوا عازم على تحقيق نتيجة ايجابية وكما يقال ان الشوط الثاني هو شوط المدربين فقط فطن الكابتن ثائر احمد الى ضعف خط وسطه اذا اشكرك بسام قابل ومحمد جميل وحسين جواد في اوقات متفاوتة في بداية هذا الشوط بدلال من علي رابو وامير صباح وستار جبار اذا تمكن هولاء البدلاء من تغير لعب وتكتيك الفريق وبداء الفريق وكانوا ليس الفريق الذي لعب امام فريق الزوراء في الشوط الاول على عكس مدرب فريق الزوراء راضي شنيشل الذي كان متخبطا في تبديلاته التي انقلبت وبالا عليه خصوصا لاعبه المغترب المحترف في سوريا عبد القادر طارق , مع مرور دقائق الشوط الثاني سنحت عدة فرص لفريق بغداد فاول الغيث قطرة كما يقال حيث بدائها الواكد بتسديدة ابعدها حارس مرمى الزوراء علاء كاطع بصعوبة الى ركنية وبداء جناح فريق بغداد قصي حبيب من فرض هيمنة على الجانب الايمن للملعب واخذت تمريراته ومهاراته الفردية من تشكيل ضغط كبير على مدافعي فريق الزوراء الذين بداوا بتشتيت الكرات كيفما اتفق ,تمضي الدقائق سريعا وكعس مجريات اللعب استغل لاعب فريق الزوراء امجد وليد في الدقيقة التاسعة والسبعين كرة من الجانب الايسر مستغلا تقدم لاعبي فريق بغداد الا انه لم يحسن التعامل معها في الامتار الاخيرة القريبة من المرمى ليتمكن المدافع محمد قابل من قطع الكرة وبناء هجمة مرتدة كادت ان تسفر عن هدف التعديل الا ان الحارس على قاطع قطع طريق الكرة من الدخول الى المرمى عندما سدد ستار جبار كرته الى المرمى قبل خروجه من المباراة لكن براعة حارس الزوراء كما اسلفت منعت دخول الكرة , وسط هذا الكم الهائل من الهجمات ايقن الجميع ان فريق بغداد سيسجل هدفا وبالفعل تمكن البديل بسام قابل من وضع كرة راسية جميلة في الهدف جاءته من البديل الاخر محمد جميل الذي كان جميل في كل شي معلنا هدف التعديل في الدقيقة السابعة الثمانون من عمر المباراة لتاتي بعدها اشارة الحكم المساعد الرابع باضافة اربعة دقائق كوقت بديل ومع انقضاء الوقت الاصلي وصولا الى الدقيقة الثانية والتسعين رفض مهاجم فريق بغداد مصطفى احمد هدية من مدافع فريق الزوراء اشرف عبد الكريم عندما اخطاء في ابعاد الكرة لتاتي الى مصطفى احمد الذي انفرد بالحارس لكنه لم يتعامل معها بمهارته المعهودة في تسجيل الاهداف ليرمي بالكرة بأحضان حارس مرمى الزوراء علاء كاطع وسط ذهول الجماهير الحاضرة والملاك التدريبي ولاعبي فريق بغداد رد عليها لاعبي الزوراء بهجمة خطرة اخرى ابعدها الدفاع البغدادي الى ركنية وسط مطالبات من لاعبي الزوراء باحتساب ركلة جزاء لتنتهي هذه المباراة بالتعادل الايجابي بهدف لكلا الفريقين .
شوط ابيض
منذ انطلاقة الشوط الاول من المباراة شهدت اندفاعا واضحا لفريق النوارس مستغلا تشجيع جماهيره التي ساندته من اجل تخفيف وقع خسارته في مباراته السابقة امام فريق نفط الجنوب ,هذا الاندفاع الواضح قابله تراجع من قبل لاعبي فريق بغداد اذا ظهر لاعبوا خط وسطه مهزوزين ولم يكونوا في يومهم خصوصا المحترف الوركيني علي رابو وامير صباح وقصي حبيب مع ظهور بسيط للاعب ستار جبار مما اعطى الافضلية لخط وسط فريق الزوراء بتمرير الكرات التي شكلت خطرا واضحا على مرمى الحارس اسامة حسين وتمكن من خلال هذا الضغط من تسجيل هدفه الاول عن طريق اللاعب رحيم اولابي الذي قطع كرة من وسط الملعب من اللاعب علي رابو وتوغل فيها في العمق الدفاعي لفريق بغداد حيث لم يتمكن المدافعين باسم عباس ومحمد قابل من ايقافه فاودع الكرة في الزاوية العليا للمرمى في الدقيقة السابعة عشر. هذا الهدف حفز لاعبي فريق الزوراء المحتاجين الى الشي الكثير من الثقة من اجل الحصول على فوز بعد سبعة خسارات يساندهم في ذلك صيحات جماهيرهم فظهروا بعد هذا الهدف بصورة اكثر توازن في نقل الكرات الى ملعب فريق بغداد لكنها لم تشكل خطرا واضحا نتيجة صحوة لاعبي فريق بغداد وتماسكها واستعادة وضعهم الطبيعي لينتهي هذا الشوط بتقدم فريق الزوراء بهدف مقابل لاشي لفريق بغداد .
البدلاء يصنعون الفارق
بداية الشوط الثاني نزل فريق بغداد الى الملعب قبل فريق الزوراء بخمسة دقائق وكانوا عازم على تحقيق نتيجة ايجابية وكما يقال ان الشوط الثاني هو شوط المدربين فقط فطن الكابتن ثائر احمد الى ضعف خط وسطه اذا اشكرك بسام قابل ومحمد جميل وحسين جواد في اوقات متفاوتة في بداية هذا الشوط بدلال من علي رابو وامير صباح وستار جبار اذا تمكن هولاء البدلاء من تغير لعب وتكتيك الفريق وبداء الفريق وكانوا ليس الفريق الذي لعب امام فريق الزوراء في الشوط الاول على عكس مدرب فريق الزوراء راضي شنيشل الذي كان متخبطا في تبديلاته التي انقلبت وبالا عليه خصوصا لاعبه المغترب المحترف في سوريا عبد القادر طارق , مع مرور دقائق الشوط الثاني سنحت عدة فرص لفريق بغداد فاول الغيث قطرة كما يقال حيث بدائها الواكد بتسديدة ابعدها حارس مرمى الزوراء علاء كاطع بصعوبة الى ركنية وبداء جناح فريق بغداد قصي حبيب من فرض هيمنة على الجانب الايمن للملعب واخذت تمريراته ومهاراته الفردية من تشكيل ضغط كبير على مدافعي فريق الزوراء الذين بداوا بتشتيت الكرات كيفما اتفق ,تمضي الدقائق سريعا وكعس مجريات اللعب استغل لاعب فريق الزوراء امجد وليد في الدقيقة التاسعة والسبعين كرة من الجانب الايسر مستغلا تقدم لاعبي فريق بغداد الا انه لم يحسن التعامل معها في الامتار الاخيرة القريبة من المرمى ليتمكن المدافع محمد قابل من قطع الكرة وبناء هجمة مرتدة كادت ان تسفر عن هدف التعديل الا ان الحارس على قاطع قطع طريق الكرة من الدخول الى المرمى عندما سدد ستار جبار كرته الى المرمى قبل خروجه من المباراة لكن براعة حارس الزوراء كما اسلفت منعت دخول الكرة , وسط هذا الكم الهائل من الهجمات ايقن الجميع ان فريق بغداد سيسجل هدفا وبالفعل تمكن البديل بسام قابل من وضع كرة راسية جميلة في الهدف جاءته من البديل الاخر محمد جميل الذي كان جميل في كل شي معلنا هدف التعديل في الدقيقة السابعة الثمانون من عمر المباراة لتاتي بعدها اشارة الحكم المساعد الرابع باضافة اربعة دقائق كوقت بديل ومع انقضاء الوقت الاصلي وصولا الى الدقيقة الثانية والتسعين رفض مهاجم فريق بغداد مصطفى احمد هدية من مدافع فريق الزوراء اشرف عبد الكريم عندما اخطاء في ابعاد الكرة لتاتي الى مصطفى احمد الذي انفرد بالحارس لكنه لم يتعامل معها بمهارته المعهودة في تسجيل الاهداف ليرمي بالكرة بأحضان حارس مرمى الزوراء علاء كاطع وسط ذهول الجماهير الحاضرة والملاك التدريبي ولاعبي فريق بغداد رد عليها لاعبي الزوراء بهجمة خطرة اخرى ابعدها الدفاع البغدادي الى ركنية وسط مطالبات من لاعبي الزوراء باحتساب ركلة جزاء لتنتهي هذه المباراة بالتعادل الايجابي بهدف لكلا الفريقين .